23 °c
Algiers
18 ° Sun
17 ° Mon
17 ° Tue
15 ° Wed
الأربعاء, مارس 3, 2021
  • Login
جريدة البيان نيوز
banner
  • الرئيسية
  • الحدث
    • الوطني
    • بيان الشعب
  • الدولي
  • الثقافة
  • إقتصاد
  • رياضة
  • مراسلون
  • أراء حرة
  • فسيفساء
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الحدث
    • الوطني
    • بيان الشعب
  • الدولي
  • الثقافة
  • إقتصاد
  • رياضة
  • مراسلون
  • أراء حرة
  • فسيفساء
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة البيان نيوز
No Result
View All Result
Home منوعات شباب

“المجال التّدريبيّ السّايكولوجيّ في الجزائر بحاجة إلى إعادة النظر” الكوتش “مريم حنو” للبيان نيوز.

فريق العمل by فريق العمل
2020-05-01
in شباب
1 0
0
“المجال التّدريبيّ السّايكولوجيّ في الجزائر بحاجة إلى إعادة النظر” الكوتش “مريم حنو” للبيان نيوز.
200
SHARES
179
VIEWS
مشاركة على الفيسبوكمشاركة على تويتر

– بدايةً نُرحّب بك على جريدة “البيان نيوز”، ونتشرّف بذلك

س: قبل كلّ شيء، كيف تُعرّفين عن نفسك؟

ج: شكرًا لك، كلُّ الشّرف لي بتواجدي بينكم. معكم الآنسة “مريم حنو”، مختصّة نفسيّة، ومديرة مؤسّسة “هيباتيا أكاديمي للتّكوين والاستشارات”، والّتي أشرف فيها أيضا على مجموعة من الدّورات، وحتى الاستشارات الهادفة إلى تمكين المرأة وتشجيعها، وكذا حماية الطفولة وترقيتها.

س: جميل جدًا، بما أنّك مديرة أكاديمية للتّكوين، وتُنشّطين في مجال التّدريب، فماهو ردّك على الانتقادات الموجّهة لمجال التّدريب عمومًا والتّنمية البشرية خصوصًا؟

ج: نعم، فيما يخصّ الانتقادات للتّدريب بشكل عامّ فقط لأنّه تدريب، فأعتقد أنّ من ينتقده إمّا أنّه لم يفهمه أو لم تكن له فرصة للاطّلاع عليه حتّى، وإمّا أنّه كانت لديه تجارب سيّئة مع مراكز تدريب أو مع مدرّبين، أو حتّى في مجال تدريبيّ معيّن، جعلته يُعمّم تجربته على كلّ ما له صلة بالتّدريب، أمّا التّدريب في حدّ ذاته، فأجده ضرورة لابدّ منها في عصرنا، بل أرى بأنّ التّعليم نفسه ينبغي أن يكون من خلال اتّباع أساليب تدريبيّة تجعل المتعلّم يكتسب “المهارة” عوض أن يكتفي “بالمعلومة” فقط، والّتي تجعله في كثير من الأحيان يظهر “كحافظ فقط”، فالتّدريب هو نقل المهارات والخبرات والمعارف بطرق حديثة وبأساليب مبتكرة تراعي مختلف أنماط شخصيّات المتعلّمين، لذلك فهو مهمّ جدًّا، وعلى الّذي ينتقده أن يتقدّم بالسّبب والتّبرير ويا حبذا لو رافقه بالبديل.

أمّا الشّقّ الثّاني من السّؤال والّذي يتعلّق بالتّنمية البشريّة، فصحيح أنّ هذا المجال يتلقّى انتقادات كبيرة جدا من الشّارع ومن الوسط العلمي، وحتّى أنا لم يسلم منّي شخصيًّا ” هههه”، لذلك يجب توضيح النّقاط إذا أمكن ذلك بعد إذنك، حتى لا ننتقد أشياء هي غير موجودة في الأصل.. التّنمية البشريّة هي مصطلح متداول حتّى بين أوساط المدرّبين أنفسهم، أمّا أنا فأفضّل تسميتها “بالتّنمية الذّاتية” أو “تطوير الذّات”،والانتقادات الموجّهة إليها، أحيانا تكون في محلّها، وأحيانا لا، وكما قد سبق وقلت، حتّى أنا شخصيًّا أعيب بعض الأشياء الموجودة في هذا المجال وأنتقدها.

وبما أنّني خريجة كلّية علم النّفس العيادي، فقد كانت لديّ فرصة الاطّلاع على مناهجه الثّلاثة، وهي: المنهج العلاجيّ، الوقائيّ، والتّنمويّ، هذا الأخير يقوم بترميم الثّغرات وجوانب النّقص الموجودة في الشّخصيّة، وتطوير نقاط القوّة، وتطوير الذّات أو التّنمية الذّاتية، إنّما هي تعتمد على هذا المنهج، أو تأخذ منه المعلومات وتطبّق في الميدان وهذا شيئ علميّ وموثوق ومُوثّق من خلال الدّراسات والأبحاث، خاصّة تلك المتعلّقة بعلم النّفس الإجابيّ، أو مجال الإرشاد النفسيّ، ولا ينبغي انتقاد هذا الجانب، اللّهم إلّا بانتقاد المُدرِّب له، والّذي ينبغي أن يكون دارسًا له حتى يستطيع التّفريق بين مختلف الظّواهر ويتعامل مع الحالات كلٌّ حسب ما يناسبها.

أمّا أن يقوم المدرّب بنقل مهارات مجهولة المصدر، أو أن يكون غير متخصّص، فتلك أجدها شخصيّا كارثة حقيقيّة، لأنّه عوض أن ينقل المهارات التي تساعد الأشخاص، نجده يقوم بتعقيدها أكثر، هذا فيما يخصّ الجانب الشّخصيّ من عمليّة التّنمية الذّاتيّة.

هناك جانب آخر للتّنمية الذّاتيّة، هو الجانب المِهنيّ. فإذا كان التّدريب التّنمويّ مثلا يهدف إلى رفع كفاءة المؤسّسات أو تطوير قدرات الأشخاص، وأن يكون المدرِّب متخصّصا وذو قدرة على إيصال المعلومة وشحذ المهارة، وتكون المدّة التّدريبيّة كافية، ويكون السّعر مناسبًا، والمحتوى علميٌّ ومضبوط، فلا أجد مانعا من ذلك، بالعكس مجتمعنا بمؤسّساته محتاج لذلك، لكن مع التّشديد والتّأكيد على أهمّية كلٍّ من: سيرة المُدرِّب وكفاءته، المادّة العلميّة، المدّة، وأن يكون السّعر مناسبًا، وهذا ما نحرص عليه أشدّ الحرص في مؤسّستنا.

س: بعيدًا عن كلّ الأسماء الّتي ظهرت في المجال حديثًا، والّتي نجد كثيرًا منها لا يملك من التّدريب أيّ مقوّمات إلّا الحضور القويّ على مواقع التّواصل الاجتماعي، في رأيك، هل مجال التّدريب في الجزائر محتاج لإعادة نظر؟

ج: نعم، أجده كذلك، المجال التّدريبيّ في الجزائر يحتاج وبشدّة إلى إعادة النّظر، خاصة التّدريب المتعلّق بنفسيّات الأفراد.

س: حسنًا، حدّثينا قليلًا عن مشوارك الدّراسيّ من الفترة الجامعيّة، إلى مرحلة ما بعد التّخرّج ومن ثمّة التّدريب، وماهي الصّعوبات الّتي واجهتك في مشوارك هذا؟

ج: نعم، مشواري الدّراسيّ كان حافلا جدًّا، وقد قمت باستغلال كلّ لحظة فيه، وأنا ممتنّة لكلّ شخص كان حاضرًا فيه، بداية، تحصّلت على شهادة البكالوريا في شعبة العلوم التّجريبيّة في بلديتي “الحطاطبة” ولاية تيبازة، ثم قرّرت تغيير المسار، وتوجّهت للعلوم الاجتماعية، والتي توجد فيها ضالّتي “علم النفس العياديّ” الّذي يسري في دمي وأعشقه حتّى النّخاع. كانت البداية في المركز الجامعيّ بتيبازة أين درست سنتي الأولى والثّانية، وتعرّفت فيها على مجموعة من الأساتذة الّذين وجدت فيهم معاملة الزّمالة وليس معاملة أستاذ لطالبه، ربما لكثرة مداخلاتي النّاتجة عن البحث المستمر، وربما لتفوّقي لأنّني كنت الأولى في الدفعة.
بعدها انتقلت إلى جامعة البليدة 02 لأواصل دراستي في التّخصّص الحلم “علم النفس العيادي”، وحزت فيها على شهادة ليسانس، ثم ماستر 02 في نفس التّخصّص، والحمد لله كان المسار مميّزا ومتفوّقا جدًّا.

لكنّ نقطة التّحوّل هي أنّني انفتحت على مجالات فكريّة أوسع، وتعرّفت على أشخاص همّهم الأكبر هو النّهم المعرفيّ، وأصابتني العدوى فأصبحت أقضي جلّ وقتي في القراءة المتخصّصة والعامّة، وفي المناقشات مع الزّملاء، الباحثين، والأساتذة، ثمّ أصبحت فعَّالة أكثر من خلال انضمامي مثلا للجنة مصلّى فاطمة الزّهراء بالإقامة الجامعيّة البليدة 02، أين كان معظم وقتنا مخصّصا لتشجيع بعضنا نحن الإناث على التّميّز والارتقاء في أوقات متأخّرة من اللّيل نظرا لانشغالنا بالدّراسة في النهار، شاركت أيضا في مشروع الطّالب الباحث الّذي كان مموّلا من طرف مخبر القياس النّفسيّ تحت إشراف البروفيسور “العبزوزي ربيع”، وأهمّ شيء تعلّمته فيه هو الصّرامة والالتزام، بعدها قمت بتأسيس نادٍ علميّ “إبراهيم طيبي للفكر والحكمة” تحت إشراف البروفيسور “كركوش فتيحة” في نفس الجامعة، والذي قمت من خلاله برفقة فريقي ببرمجة أيّام دراسيّة، طرحنا فيها العديد من المسائل العلميّة بحضور مجموعة مؤطرين من دكاترة وباحثين. لكنّ الشّغف لم يتوقّف هنا، بل انتقلت بعدها إلى مواقع التّواصل الاجتماعي كالنّحلة من موقع إلى آخر “هههه” أكتب المقالات العلميّة، وكنت عضوًا في منصّة “الباحثون الجزائريّون”، والّتي نشرت معها سلسلة من المقالات العلميّة، وفي نفس الوقت مع منصّة “النّقطة الزّرقاء”، والّتي وجدت فيها شغفي الأدبيّ، ثمّ قمت بتأسيس مبادرة “Hypatya Dz” الهادفة إلى نشر وتبسيط علم النّفس في الجزائر، لكنّها لم تدم طويلًا لأسباب عديدة.. هذا بالنّسبة للمسار الدّراسي.

أمّا بالنّسبة لمساري المهنيّ، فأنا شخص طموح جدًّا، ولطالما آمنت بالوظيفة الخاصّة، فبعد تخرّجي عملت كأخصّائيّة نفسيّة في خليّة إصغاء ومتابعة بولاية تيبازة، وفي نفس الوقت خضعت للتّدريب في العديد من الدّورات لصقل مهاراتي، والّتي فتحت لي المجال للتّدريب لاحقا مع مؤسّسات تدريبيّة في ولاية البليدة، ثم قرّرت أنّه حان الوقت لأبدأ مشروعي الخاصّ، وقد كان ذلك فعلا من خلال تأسيسي لـ “هيباتيا أكاديمي”.

س: عظيم، قلتِ أنّك تنقّلتِ بين مواقع التّواصل الاجتماعي كالنّحلة من موقع لآخر، ونحن نرى أنّك نشطة على اليوتيوب منذ فترة طويلة نسبيًّا، فلماذا توجّهتِ لليوتيوب؟ومن هو الجمهور المستهدف في هذه المنصّة؟

ج: نعم، اخترت اليوتيوب لأنّني كنت أجد أنّ المقالات الطّويلة العلميّة المكتوبة مملّة نوعا ما، ولا تستهوي إلّا الاشخاص ذوي النّمط البصريّ، لذلك قرّرت أن يكون المحتوى ملائمًا للجميع، فذوو النّمط البصريّ يجدون ضالّتهم في الصّورة المتحرّكة، وذوو النّمط السّمعيّ يمكنهم التّركيز مع المحتوى، لأنّ خطابي موجّه إليهم شخصيًّا، والحسّيّون يتفاعلون مع حركاتي وايماءاتي، ويطبّقون ما يتعلّمونه، وأعتقد أنني نجحت نوعا ما في إيصال المعلومة وتحقيق الهدف الّذي سطّرته، وربّما خير دليل هو الأسئلة العامة والمتخصّصة الّتي كنت أتلقّاها في الخاصّ، وحتى الرّغبة في الاستشارة النّفسيّة أو المرافقة الشّخصيّة منّي.
أمّا بالنّسبة للفئة المستهدفة، فقد كانت في البداية متمثّلة في العامّة من الرّاشدين، لأنّني كنت أحاول تبسيط المعلومة لهم قدر المستطاع حتّى يفهمها المُتعلّم والأُميّ، لكنّني توجّهت مؤخّرًا إلى النّساء وتخصّصت معهنّ أكثر لأنّني وجدت أنّهنّ حجر الزّاوية، فمن علّم امرأة ومكّنَها، فقد علَّم مجتمعا بأكمله، وصلاح الإنسانيّة مرهون بصلاح المرأة، فحاليًّا أنا أستهدف نفس جنسي.

س: ذكرتِ أنّكِ مديرة أكاديميّة “هيباتيا للتّدريب”، ما الّذي تقدّمونه من برامج في هذه المؤسّسة؟ وأين يمكن للمتابعين المهتمّين بالتّدرّب عندكم إيجاد عنوانها أو معلومات الاتّصال بكم؟

ج: نعم، مؤسّستنا كما ذكرتُ سابقا مخصّصة للنّساء والأطفال فقط، لأنّ سياستنا هي تمكين المرأة وترقية الطّفولة.
أمّا الخدمات المقدَّمة فهي كالتّالي:
_ تقديم الاستشارات والمرافَقة الشّخصيّة للنّساء والأطفال فقط.
_ نوادٍ وبرامج للأطفال: تربويّة، تعليميّة، تنمويّة.
-دورات تدريبيّة مدفوعة: مربّيات الطّفولة، مسيِّرات الرّوضة، إلخ…
-دورات أو ورشات تدريبيّة تطوّعية حضوريّة وأون لاين ضمن نادي “الوعي الأنثويّ” تناقش كلّ القضايا المتعلّقة بالمرأة والطّفل.
هذا ونسعى للتّعاقد والتّعاون مع مؤسّسات أخرى لتحقيق نفس الهدف.

مقر المؤسّسة هو: حي زبانة بولاية البليدة، للمهتمّين بخدماتنا أن يتواصلوا مع صفحتنا على الفيسبوك: أكاديمية هيباتيا أكاديمي للتّكوين والاستشارات.
أو أن يتواصلوا معي شخصيًّا عبر هاشتاغ #الكوتش_مريم، وسيجدونني في المواقع التّالية: فيسبوك، أنستاغرام، واتساب، يوتوب، بنفس الهاشتاغ.
أو عبر البلوغر Hypatyadz.

س: هذا مُبهر حقًّا، وبما أنّ مكتبكم مغلق في هذه الأيّام بسبب أزمة الكورونا، هل تفكّر “مريم حنو” في التّدريب عن طريق الإنترنت؟

ج: نعم، نحن حاليًّا وبسبب فترة الحجر الصحّي فقد أوصدت المؤسّسة أبوابها، لكنّنا مازلنا مستمرّين في العطاء من خلال الإنترنت، فمنذ السّاعات الأولى لبدايات جائحة كورونا في بلادنا، جعلنا مواقعنا على التّواصل الاجتماعي، وأرقام عملنا مخصّصة لمختلف الاستشارات مجّانا.

كما أنّنا برمجنا العديد من الورشات المجّانية أونلاين، فقد قمنا لحدّ الآن بورشة تخفيف الضّغط النّفسيّ الّذي أحدثته أزمة كورونا، ورشة الاسترخاء، وورشة التّعامل مع القلق والاكتئاب أثناء الحجر الصّحيّ؛ وهذا الأسبوع، لدينا مخيّم تدريبيّ لإدارة الغضب، يليه مرافقة لكلّ المشاركين، ولا يزال هناك مبادرات أخرى لنفس الغرض نكشفها حين يحين موعدها.

س: طريقة إدارتكم للأزمات جميلة جدًا، ما هي مشاريعك المستقبليّة؟

ج: شكرًا على الإطراء، بالنّسبة للمشاريع المستقبليّة، فأفضّل عدم عبور النّهر قبل عبوره فعلا هههه، سأكشف عن أيّ شيئ في وقته. لكن المهمّ هو أن أواصل في اللّحظة الحاليّة بنفس الأداء وبنفس الرّسالة، وأشجّع غيري على ذلك، لأنّنا محتاجون فعلا لهذا.

س: نتمنّى لك كلّ التّوفيق في مشاريعك المستقبلية ونحترم تحفّظك، بمناسبة الشّهر الفضيل وككلمة أخيرة لمتابيعنا الأعزّاء، ماهي نصائحك لاستغلال الوقت بشكل أفضل؟

ج: شكرًا…، بمناسبة شهر رمضان المعظّم، أبارك للمسلمين قدومه وأهنّئهم به، وأدعوهم فيه للتّمسّك بمكارم الأخلاق خاصّة تلك الّتي تشجّع على الإنسانية، كالمبادرات الاجتماعية لزيارة مراكز المسنّين، أو التّطوّعية لمساعدة الفقراء والأرامل ومراكز إيواء الأطفال المسعفين وضحايا الإرهاب وكلّ المحرومين، وأشدّد على صلة الرّحم الصّادقة، وضرورة الالتزام بالأخلاق الفاضلة، خاصّة في المناوشات النّهارية بين الأشخاص، أو في غشّ السّلع واحتكارها، أو التّبذير كرمي الخبز مثلما يحدث كلّ سنة.

أمّا الوقت فهو الحياة، واستغلاله هو في الحقيقة عيش الأيّام المقدّرة لنا في هذه الحياة، فأرى أنّه من الضّروريّ أن نراجع كيف نقضي أوقاتنا في رمضان للاستفادة منه بأقصى حدٍّ خاصّة ما يتعلّق بالارتقاء الرّوحي والإنساني.

Share200Tweet

إشترك ليصلك إشعار بمجرد مايتم نشر أخبار جديدة في هذا القسم

إلغاء الإشتراك
فريق العمل

فريق العمل

البيان نيوز، جريدة جزائرية عامة تصدر عن مجمع نقطة بوك للإعلام والنشر. تأسست يوم 3 ماي 2020 في الذكرى السنوية لليوم العالمي للصحافة

آخر الأخبار

وزيرة الثقافة : قناع الڨورڨون صمم لإخافة الناس وأعاد السعادة لولاية عنابة

2020-08-26
حوادث مرور و حرائق مخازن وغابات تدخلات نصب اعين الحماية المدينة بام البواقي

حوادث مرور و حرائق مخازن وغابات تدخلات نصب اعين الحماية المدينة بام البواقي

2020-08-25
الإرشاد والإصلاح بأم البواقي تنظم قافلة اغاثة لمنطقة الخربة بولاية ميلة   

الإرشاد والإصلاح بأم البواقي تنظم قافلة اغاثة لمنطقة الخربة بولاية ميلة   

2020-08-24

وفاة_شخصين وإصابة سبعة_آخرين في حادث سير

2020-08-23

حملات تحسيسية بمختلف شواطئ ولاية عنابة

2020-08-24
جريدة البيان نيوز

جريدة جزائرية عامة تصدر عن مجمع نقطة بوك للإعلام والنشر، تأتيكم بجديد الاخبار المحلية والعالمية

الاقسام

  • أراء حرة
  • أصوات الهامش
  • أفلام
  • إقتصاد
  • اخبار ساخرة
  • الأهم
  • الإفتتاحية
  • التكنولوجيا
  • الثقافة
  • الحدث
  • الدولي
  • السفر
  • الصحة
  • الموضة والجمال
  • الوطني
  • بورتريه
  • بيان الشعب
  • جسر العظماء
  • حصري
  • رياضة
  • شباب
  • غير مصنف
  • فسيفساء
  • فلسطين
  • مراسلون
  • مقابلات
  • مقابلات العظماء
  • ملفات
  • منوعات

© 2021 كل الحقوق محفوظة لجريدة البيان نيوز

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الحدث
    • الوطني
    • بيان الشعب
  • الدولي
  • الثقافة
  • إقتصاد
  • رياضة
  • مراسلون
  • أراء حرة
  • فسيفساء
  • منوعات
  • Login

© 2021 كل الحقوق محفوظة لجريدة البيان نيوز

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك توافق على ملفات تعريف الارتباط المستخدمة. انتقل إلى سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .